Everything about الإدمان الرقمي
Everything about الإدمان الرقمي
Blog Article
الضغط الاجتماعي: وجود رغبة في مواكبة الآخرين ومتابعة التحديثات المستمرة على وسائل التواصل الاجتماعي قد يؤدي إلى زيادة الوقت المخصص لها.
في ظل هذه التحديات الخطيرة، لا يمكننا تجاهل مشكلة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، فإن التصدّي لهذه الظاهرة يتطلب جهودًا متكاملة على المستويات الفردية والأسرية والمجتمعية.
ولمواجهة هذه المشكلة المتفاقمة، لا بد من اتخاذ إجراءات فعالة على المستويين الفردي والمجتمعي.. على الصعيد الفردي، يجب على الأفراد تطوير ضبط النفس والوعي بحدود استخدام التكنولوجيا، كتقليل وقت الشاشة، وتخصيص فترات راحة، والمشاركة في أنشطة بديلة صحية أمور ضرورية للسيطرة على الإدمان الرقمي؛ كما ينبغي على الأشخاص المتأثرين طلب المساعدة المهنية واتباع برامج علاجية للتغلب على هذه الحالة.
إقرأ أيضاً: أطفالنا والتكنولوجيا الرقمية: فوائدها، وأخطارها، وطرق الحد من تأثيرها
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
وتجدر الإشارة إلى إن الإدمان على استخدام الإلكترونيات لدى الأطفال له مفعول الهيروين، أو الكوكايين، خصوصاً عندما يُمنح الشخص هذه الأجهزة في سن مبكرة، واليوم أستعرض لكم لمحة عن هذه القضية، من منكم لم يعتد ابنه اللعب على الجهاز أو على فتح اليوتيوب قصد مشاهدة فيلم كرتوني أو الاستماع إلى الأناشيد وغيرها من الأفعال، هذا الاعتياد المستمر يتحول تدريجياً إلى عادة سيئة ليصبح في الأخير إدمان على الأجهزة وبرامجها اللامتناهية، هذا الإدمان الرقمي يدفع بالشخص إلى بناء عالمه الافتراضي الخاص، وفيه يشعر بالنشوة والارتياح ويثبت فيه وجوده من خلال خياله وينعزل عن العالم الخارجي ومحيطه الحقيقي.
التفكير المُفرط في الإنترنت، مثل انتظار الوقت حتى تتمكَّن من استخدام الإنترنت مرة أخرى.
المشاكل: عندما يسبب استخدام منصات التواصل الاجتماعي المشاكل في العلاقات الشخصية وفقدان الرغبة في المشاركة في أنشطة أخرى ويصبح ذلك غالب على حالة الشخص.
هو عبارة عن رغبة شديدة في الانخراط في النشاطات الاجتماعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مثل الفيسبوك والإنستغرام والتويتر.
تقييد استخدام ألعاب الفيديو إلى عطلة نهاية الأسبوع. التشجيع على ممارسة الرياضة البدنية والأنشطة المدرسية. مراقبة ما يشاهده المراهقون على هواتفهم وأجهزة الكمبيوتر.
ترتبط وسائل التواصل الاجتماعي بالصحة العقلية، إذ قد يزداد الاكتئاب والقلق مع كثرة متابعة الأحداث والأخبار الصادمة على الإنترنت.
الهروب من الواقع: يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني كوسيلة للهروب من الضغوط اليومية والمشاكل النفسية.
أما "توك سبيس"، وهي شركة ناشئة مقرها نيويورك، فتوفر خدمة تقديم الاستشارات على الإنترنت بحسب الطلب، من جانب شبكة معالجين اضغط هنا تضم نحو ألف شخص.
"الإبرار البحري"، تعرَف على أبرز المصطلحات العسكرية التي نسمعها في الأخبار